ومن الضروري أن أعرف تجربتي في الولادة الطبيعية بعد الولادة القيصرية… حتى أستفيد من تلك التجربة. لذلك يجب مشاركة هذه التجربة معكم حتى تعم الفائدة على الجميع.
- تستغرق ولادة الطفل الأول ما بين 12 إلى 18 ساعة.
- الولادة المهبلية لديها أقل المخاطر.
- وفي بعض الحالات يجب الحصول على استشارة الطبيب المختص قبل اتخاذ القرار بإجراء العملية القيصرية.
تجربتي مع الولادة الطبيعية بعد الولادة القيصرية
اسمي سوسن. أنا عمري 26 سنة. من خلال تجربتي مع الولادة الطبيعية، يجب أن أشارككم هذه التجربة اليوم.
يساعد على تجنب المزيد من جراحة البطن… والتعافي بشكل أسرع، وفقدان أقل للدم من بين الفوائد التي يتضمنها… بالإضافة إلى تقوية جهاز المناعة لدى الأطفال عن طريق حبس البكتيريا المفيدة في الأم… في حالة ذلك. يدخل في قناة الولادة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن تقليل معدل الإصابة بالعدوى يعد من فوائد الولادة الطبيعية بعد الولادة القيصرية، وكذلك تنظيف رئتي المولود الجديد، مما يجعله جاهزًا لتنفس الهواء بعد الولادة.
ناهيك عن ضرورة التقليل من تكرار العدوى وسلامة أمعاء الأم ومثانتها، خاصة أن الاستعداد للولادة الطبيعية أقل صعوبة من المرة القادمة. لكن على الرغم من ذلك، هناك العديد من المخاطر التي يمكن أن يتعرض لها الإنسان.
تجربة الولادة الطبيعية بعد الولادة القيصرية
اسمي منال عمري 29 سنة. ومن خلال تجربتي توصلت إلى بعض المعلومات حول الولادة الطبيعية بعد الولادة القيصرية.
وتشمل زيادة الوزن والسمنة لدى الأم، خاصة إذا كان مؤشر كتلة الجسم 30 أو أكثر، بالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم لدى الأم طوال فترة الحمل، أو التعرض لما يعرف بتسمم الحمل.
بالإضافة إلى ذلك، فإن عمر الأم الذي يزيد عن 35 عاماً يندرج ضمن قائمة عوامل الخطر، وهو ما يمكن أن يزيد من فرص التعرض لمضاعفات الولادة الطبيعية بعد خضوعها لعملية قيصرية، ناهيك عن كبر حجم الجنين.
وخاصة الفرق بين الولادة القيصرية السابقة والحالية الذي لا يتجاوز 19 شهرا… والذي يمنع الولادة الطبيعية بعد الولادة القيصرية. من الضروري الانتظار لمدة سنة واحدة على الأقل. ومن الأفضل إذن الحصول على المشورة من طبيب متخصص في هذه الحالة.
كما أن هناك بعض الحالات التي يجب عليها الامتناع عن إجراء الولادة الطبيعية بعد الولادة القيصرية، بما في ذلك العمليات السابقة في الرحم، بما في ذلك إزالة الأورام الليفية، ناهيك عن وجود صعوبات أو مضاعفات أثناء الولادة القيصرية الأولى.
بالإضافة إلى ذلك، إذا كان سبب الولادة القيصرية الأولى لا يزال قائماً، فلا يجب أن تخضعي للولادة الطبيعية بعد العملية القيصرية في حال تعرض الرحم للتمزق من قبل، ناهيك عن الولادة القيصرية مرتين أو ثلاث مرات قبلها. . ويجب استشارة الطبيب المختص في هذا الأمر مع الرغبة في إجراء ولادة طبيعية بعد الولادة القيصرية.
بالإضافة إلى الحمل بتوأم سواء توأم أو ثلاثة توائم… وكذلك حالات الحمل غير الطبيعية ومنها نزول مقعد الطفل إلى الأسفل بدلاً من الرأس… أو مخاوف على صحة الجنين، وهذه هي الحالات التي تستدعي لضرورة الحصول على استشارة من طبيب مختص.
قصتي مع الولادة الطبيعية بعد الولادة القيصرية
اسمي ياسمين.. وأود أن أشارككم تجربتي في الولادة الطبيعية بعد الولادة القيصرية اليوم حيث اكتشفت أن هناك مخاطر معينة يمكن أن تواجهها الأم، خاصة المخاطر الأخرى التي يمكن أن تؤثر على الطفل بعد الولادة.
منها فتق في البطن.. أو تغيير خطة الولادة أثناء المخاض من ولادة طبيعية إلى قيصرية، مما يعني تغيير الإجراءات التي تتم… وبالتالي زيادة فرص الإصابة، أو معاناة الأم من النزيف … لذلك من الأفضل اتخاذ قرار إجراء عملية قيصرية بدلاً من البدء بها.
بالإضافة إلى أنه من الممكن أن تتعرض الأم لتمزق الرحم… مع العلم أن هذه المشكلة تتضمن العديد من المضاعفات الأخرى، خاصة إذا كان الشق الذي تم إجراؤه أثناء الولادة القيصرية الأولى أفقياً.
ومن بين هذه المضاعفات جلطات الدم، بالإضافة إلى خطر النزيف الشديد الذي قد يؤدي في بعض الحالات إلى استئصال الرحم، وكذلك خطر تلف المثانة وارتفاع معدلات الإصابة بالعدوى، خاصة من النوع البكتيري.
تجربة مميزة مع الولادة الطبيعية
اسمي ليلى وأود أن أشارككم تجربتي الشخصية في الولادة الطبيعية.
عادة ما يكون خطر حدوث ضرر داخلي أعلى من المعتاد. بالإضافة إلى ذلك، قد يزيد خطر تمزق الغرز الجراحية في منطقة العجان، مما يؤدي إلى تشوه تلك المنطقة وظهور العديد من المضاعفات التي قد تنشأ بسبب ذلك.
وبسؤال الطبيب المختص أخبرني أن هناك نسبة من النساء يمكن أن يعانين من سلس البول.. نتيجة ولادتهن الطبيعية. وينتج عن هذه العملية أيضاً تسمم الحمل، أي ارتفاع ضغط الدم مع وجود بروتين في البول… وفي حالة انفصال المشيمة المبكر عن الرحم فهي من الحالات التي تتطلب التحويل الفوري إلى طبيب متخصص.
بالإضافة إلى ذلك فإن مهبل المرأة أو العجان يمكن أن يتعرض لأضرار جسيمة إذا خضعت للولادة الطبيعية، وخاصة الشعور بالألم والعديد من المضاعفات الأخرى ولكني الآن أشعر بتحسن وبصحة جيدة.
من خلال الفقرات السابقة أصبح من السهل التعرف على تفاصيل تجربتي الخاصة للولادة الطبيعية بعد الولادة القيصرية… والتي من خلالها سيتم الوصول إلى أهم المعلومات المتوفرة بخصوص هذا الأمر، على أن يتم استشارة الطبيب المختص طوال فترة الحمل .