تجربتي في علاج جلد الوزة ستنال إعجاب الكثير من الفتيات، حيث تواجه الكثير من الفتيات مشكلة جلد الوزة، على الرغم من أن مرض جلد الوزة، أو التقرن الشعري، غير ضار، إلا أنه يسبب إحراجًا للفتيات. ولذلك سيعرض المقال طرق علاج القشعريرة.

تجربتي في علاج القشعريرة

أعاني من مرض جلدي في عدة مناطق في جسدي، وخاصة قدمي، وهذا ما جعلني أشعر بإحراج شديد، حيث أنني لا أحب المظهر القبيح لقدمي. وأخبرني أن مرض جلد الوزة لا يمكن علاجه بشكل كامل، ولكنه يمكن علاجه يمكن تحسينها باستخدام عدة طرق، وهذا ما سأقدمه من خلال تجربتي في علاج القشعريرة.

1- علاج القشعريرة بالمقشرات الموضعية

أخبرني الطبيب أن المقشرات المتطورة تزيل خلايا الجلد الميتة من سطح الجلد، وبالتالي تمنع انسداد المسام وتراكم الكيراتين الذي يسبب القشعريرة.

نصحني باستخدام مقشرات تحتوي على الأحماض التالية: حمض ألفا هيدروكسي، وحمض اللاكتيك، وحمض الساليسيليك، واليوريا، وأخبرني أن هذه المقشرات ستسبب احمرار الجلد بعد استخدامها.

2- علاج القشعريرة بالمرطبات

كما نصحني الطبيب بترطيب الجسم بانتظام، وذلك باستخدام مرطبات تحتوي على اللانولين أو الجلسرين أو لكتين الأمونيوم، لأن استخدام ذلك المرطب يهدف إلى تنعيم النتوءات الموجودة في الجلد وحمايته من الجفاف الذي يزيد الحالة سوءًا، وكذلك استخدام ترطيب طبيعي. الوصفات التي تحتوي على زيت اللوز أو زيت جوز الهند.

3- الرتينوئيدات الموضعية

كما نصحني باستخدام المنتجات التي تحتوي على التريتينوين وهو أحد مشتقات فيتامين أ، فهو يساعد على منع انسداد المسام، ويحفز دورة الخلايا، وبالتالي يساعد على علاج النتوءات، مع العلم أنه من الأفضل عدم استخدام هذه الأدوية. إلا إذا. بوصفة طبية فقط.

4- استخدام الليزر لعلاج القشعريرة

أخبرني الطبيب أنه من أجل اختصار الوقت يمكن أن أقوم بجلسات الليزر، حيث أنها تزيل الاحمرار والتهيج، كما تزيل البقع البنية التي تظهر بعد التخلص من القشعريرة بشكل أسرع وأكثر فعالية من الكريمات الأخرى و المستحضرات.

نصائح لعلاج قشعريرة

أخبرني الطبيب أنه مهما كانت الطريقة التي أفضّل استخدامها لعلاج القشعريرة، يجب أن أتبع النصائح المهمة لمن يعاني من القشعريرة، وهي كالتالي.

  • لا تستخدمي الماء الساخن عند الاستحمام لأنه يزيل الزيت من الجلد، ويستبدله بالماء الدافئ.
  • يجب ألا تتجاوز مدة الاستحمام 10 دقائق.
  • استخدمي مرطبات سميكة بعد الاستحمام، وذلك خلال 5 دقائق من الخروج من الاستحمام عندما يكون الجلد لا يزال رطباً، حيث تعمل هذه المرطبات على حماية الجلد من الجفاف.
  • علاج الجلد بلطف وعدم فركه أو خدشه بقسوة حتى لا يهيج ويفاقم الحالة.
  • استخدام المنظفات الخالية من الصابون التي تجفف الجلد.
  • تجنب الملابس الضيقة التي تسبب الاحتكاك.
  • حافظ على رطوبة الغرفة إن أمكن، لأن الهواء الجاف يزيد الأمور سوءًا.

اتبعت كافة التعليمات التي نصحني بها الطبيب، وجربت أيضًا المنتجات التي نصحني بها، ومع الاستمرار عليها لم أحتاج إلى إجراء فحوصات الليزر، حيث تحسن مظهر بشرتي كثيرًا ولم أكن كذلك طويل. عيب ذلك، وهكذا كانت تجربتي في علاج القشعريرة ناجحة.

ومن تجربتي في علاج جلد الوزة أرى أن الأمر ليس بالصعوبة التي تظنها الفتيات، وليس من الضروري دائماً استخدام الليزر، ومن الأفضل اتباع العادات الصحية في التعامل مع الجسم، والاستمرار في العناية بالجسم نمط.

تجارب أخرى قد تهمك

تجربتي مع السدر للشعرتجربتي مع ابر التنحيف saxenda
تجربتي مع دواء سولبيريدتجربتي مع عشبة القديسين
تجربتي مع كريم blessتجربتي مع جل ديفرين للوجة
تجربتي مع نقص هرمون الذكورةتجربتي مع دعاء ربنا هب لنا من أزواجنا
تجربتي مع التلبينة يومياتجربتي مع بالون المعدة