اللهم لك الحمد، ولك المشتكى، وأنت المستعان، ولك الشفاعة والحمد. يعرض عليك مقال فيه دعاء، اللهم لك الحمد، ولك المشتكى، وأنت المستعان، ولك الحمد، ولك الحمد لك المشتكى يا ابن باز، ولك الحمد وأنت المستعان، والله لك الحمد، ولك المشتكى، الدرر السنية، واللهم لك الحمد، ولك المشتكي، ولك المستغيث، ولك الحمد، ولك المشتكي. تويتر. يلا تابعونا على السطور التالية لتعرفوا التفاصيل.
اللهم لك الحمد، ولك الشكوى، وإليك المستعان
وأما الصلاة، فاللهم لك الحمد، ولك المشتكى، وأنت المستعان، قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: قال لي جبريل: هل يجوز؟ ألا أعلمك الكلمات التي قالها موسى عليه السلام حين انفلق عنه البحر؟ قال: قلت: نعم، قال: قل: اللهم لك الحمد، لك المشتكى، ولك المستغيث، وأنت المستغيث، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.”
اللهم لك الحمد، ولك الرثاء، وإليك النجدة
- يا الله لك الحمد . ومن ذلك الرضا، أن تقول: اللهم لك الحمد، أي: لك الحمد المطلق، فإن ما أعطيتنا أكثر مما أخذت منا، وإليك الشكوى أي. : إذا اشتكيت شيئاً أو كنت بحاجة إلى شيء فإني لا أشكو إلى المخلوق بل أشكو إلى الله عز وجل، ودو المستعان يعني: إذا أردت أن أفعل عملاً فلا أملك القدرة. لفعل شيء، ولكني أستعين بالله العظيم، وبك أستعين، وإليك توكلت، ولا حول ولا قوة إلا بك. هذه صلاة عظيمة ومليئة بالفوائد.
- وجوهر هذه الفوائد كلها هو أن الإنسان ليس له في الدنيا إلا الله عز وجل. اللهم لا مفر منك إلا إليك، وليس لنا إلا الله عز وجل نستعينه، في الشكوى، وفي الضيق، وفي كل شيء.
اللهم لك الحمد، ولك ابن باز المشتكى
أما بخصوص الفتوى: “”اللهم لك الحمد وإليك المشتكى”” التي اشتكى منها ابن باز:
- حدثنا أبو زكريا بن أبي إسحاق، حدثنا أبو محمد عبد الله بن إسحاق الخراساني، حدثنا إبراهيم بن الهيثم البلدي، حدثني عبد الله بن نافع بن يزيد بن أبي نافع، عن عيسى بن يونس السبيعي، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: : قال: ألا أعلمك الكلمات التي قالها موسى عليه السلام حين انفلق البحر؟ قلت: نعم، قال: قل: اللهم لك الحمد، ولك المشتكى، و بك المستغيث، و أنت المستغيث، و لا حول و لا قوة إلا بالله. لا حول ولا قوة إلا بالله .
- وهذا الحديث موجود في الدعوات الكبرى للبيهقي
اللهم لك الحمد وأنت المستعان
فمهما كان الإنسان قوياً ومقدراً، وتوافرت لديه القدرات والوسائل، فإنه يظل ضعيفاً. فهو لا يملك القدرة ولا القدرة على فعل أي شيء دون الله عز وجل. وهنا يجب على الإنسان أن يشكر الله دائمًا على النعم التي أنعم بها عليه، ويشكره على ما حققه، ويستعين به على قضاء حوائجه ومن الصلاة، اللهم لك الحمد وأنت القيوم. الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو من هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو التي هي لها التي هي التي لها اللمعان.
- سبحانك يا رحمن، يا رحيم، يا كريم، يا محسن، يا ذا الجلال والإكرام، يا الذي عليه يتوكل المتوكلون، وعليه يلجأ الخائفون. ولك الحمد وأنت المستعان.
- إلهي يا منقذ الغريق، يا منقذ الضالين، يا شاهد كل شكوى، يا سميع كل شكوى، يا كاشف الضر والبلاء، يا خير يا ذا الفضل والفضل، ارزقني يا ربي اللهمّ عظمة مجدك، وأنعم عليّ بعظيم بركاتك وعطاياك.
- اللهم عافني بقدرتك، وأدخلني في نعمتك، واقض عمري في طاعتك، وأتمم لي حسناتي، واجعل ثوابها الجنة.
اللهم لك الحمد، ولك الحمد درر السنة
دعاء: اللهم لك الحمد، وإليك الشكوى من موقع الدرر السنية، كما يلي:
- ألا أعلمك الكلمات التي قالها موسى عليه السلام حين عبر البحر إلى بني إسرائيل؟ قلنا: نعم يا رسول الله! قال: قل: (اللهم لك الحمد، ولك الشكوى، وأنت المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم). فقال عبد الله: ما تركتهم منذ سمعتهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
- الصفحة أو الرقم: 1150 | خلاصة حكم الحديث: ضعيف
اللهم لك الحمد، ولك المشتكي، ولك المستغيث
وعن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «ألا أعلمك الكلمات التي تكلم بها موسى حين جاز البحر إلى بني إسرائيل؟» فقلنا: نعم يا رسول الله. قال: «قل: اللهم لك الحمد، ولك الرثاء، وأنت المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم». فقال عبد الله: ما تركتهم منذ سمعتهم من رسول الله -صلى الله عليه وسلم-…
- والحديث السابق للنبي صلى الله عليه وسلم يخبرنا بموقف سيدنا موسى عندما نزل به الضر والمصيبة وأنه سيقع في يد فرعون ورجاله الظالمين. وهنا دعا موسى ربه وبدأ يشكو إليه فانشق البحر يومئذ، وهذا الحديث من الأحاديث المتفق عليها.
- لقد أراد الرسول أن نتعلم الصبر وعدم الشكوى لمخلوق لأنه لا يملك ضراً ولا نفعاً، والشكوى لله وحده فهو المتصرف في الأمر كله.
وفي الختام نتمنى أن تكونوا قد استفدتم من المقال اللهم لك الحمد ولك الشكوى وأنت المستعان وعليكم البلاغ وتوكلوا علي من خلال القسم ف تابعنا.